والتهجّم عليها، في وقت المطلوب هو دعمها وتحصينها في ظل الحرب والمرحلة الدقيقة التي يمرّ بها لبنان.
وأهاب الحزب التقدمي الإشتراكي بكل القوى السياسية التعبير عن الحرص على الجيش ودوره الوطني تحديداً في هذه الظروف، معتبراً أنّ تجهيز الجيش وتسليحه بالعتاد والعديد سيكون كفيلاً بعدم تكرار حادثة البترون أو سواها، علماً أنّ الثغرات الأمنية تحصل في كل دول العالم ولا يجوز تحميل الجيش ما هو أكبر من طاقته.